الأربعاء، 6 يوليو 2011

تويتا كامري وأولى الصور المسربة


منذ فترة ، قام رئيس شركة تويوتا « أكيو تيودا » ببث أول الأفلام التشويقية ، للجيل الجديد من الصالون المحبوبة « تويوتا كامرى » ، ولكن بدأت بعض الصور تعود إلي الظهور على سطح الأحداث كأول الصور المسّربة لتويوتا كامرى 2012 الجديدة كلياً .

كما مؤخراً ظهر فيديو يدعي فيه صاحبه ، أنه تم تصويره فى تجمع وكلاء وموزعي الصانع الياباني فى الولايات المتحدة، وهو التجمع الذي عقد فيه مدراء شركة تويوتا لقاء مع قرابة 1223 وكيل وموزع بالسوق الأمريكي، يوم الأربعاء الماضي في لاس فيجاس، حيث تم الكشف فيه عن حملة إعلامية واسعة النطاق، تأتي كجزء من إطلاق تويوتا كامرى 2012 الجديدة ، حيث سيتم بث نحو 40 إعلان تجاري لتويوتا كامرى الجديدة على شاشة التلفزيون.

بالطبع ما زلنا غير متأكدين من مصداقية هذا الفيديو، حيث تم رفع الفيديو على موقع « يوتيوب » منذ يومين فقط، ولكن من شبه المؤكد أن هذا التجمع شهد كامرى الجديدة ، فلقد أفاد أحد وكلاء تويوتا في بيان صحفي صدر عقب اختتام الحدث أن كامرى 2012 « مصممة لتلبية الاحتياجات المتغيرة للقرن 21، فجيل كامرى الجديد، يوفر ميزات متقدمة من الناحية التكنولوجية ، في الداخل والخارج، مع التصميم المعاصر ، وتقنيات تحسين الأداء

الجمعة المقبلة في مصر تشهد ريد بُل كار بارك دريفت


بعد النجاح الذي حققته في الشرق الأوسط، تجددت المنافسات الإقليمية لمسابقة “ريد بُل كار بارك دريفت” للسنة الثانية على التوالي، على أن تشمل التصفيات هذا العام المحطة المصرية يوم الجمعة المقبل 8 يوليو بمارينا العالمين بالساحل الشمالي ،وستشكل هذه المحطة فرصة لتحديد “ملك الانجراف” الذي سيمثل مصر في نهائيات البطولة التي ستقام في بيروت يوم 22 يوليو الحالي.

البطولة المحلية لمسابقة “ريد بُل كار بارك دريفت” التي تستضيفها مصر للمرة الأولى برعاية شيفروليه و ميجا FM، وستقام بدءاً من الرابعة بعد ظهر الجمعة 8 يوليو المقبل في بورتو مارينا – الساحل الشمالي،على مسار خاص سيصممه بطل الراليات وسباقات السرعة عبدو فغالي.

وسيتولى فغالي بمشاركة لجنة تحكيمية تقييم أداء السائقين، وتؤخذ في الاعتبار في الدرجة الأولى عروض الانجراف التي يقدمها السائقين في سياراتهم المعدلة، عبر استعمال المكابح اليدوية والمهارات الخاصة لدخول المنعطفات بأروع الطرق وأكثرها دقة، كذلك سيكون لهدير محرك السيارة وشكلها الخارجي تأثيرهما على النتائج، هذا بالإضافة الى الدخان الناتج عن احتكاك الإطارات، ونسبة الحماس التي يعكسها هتاف الجمهور.

وقال لؤي الشرفاء، المدير الإقليمي لعلامة شيفروليه في جنرال موتورز، عمليات الشرق الأوسط: “نحن متحمسون جداً للمشاركة في ريد بُل كار بارك دريفت وسنستفيد من هذا النشاط لنتواصل مع عملائنا وعشاق رياضة السيارات وتحديداً رياضة الانجراف في مصر، وتتابع ريد بُل توفير النشاطات التي تستفيد منها كمارو لإظهار قدراتها الأسطورية والتي أصبحت مرادفاً للقيادة الشيقة والمثيرة، وأيضاً ستظهر مهارات سائقي الانجراف على حد سواء.”

منافسات “ريد بُل كار بارك دريفت” ستتيح فرصة للسائقين في مصر لإبراز مهاراتهم في القيادة وفنون الانجراف. وهذا ما يؤكده فغالي الذي ستكون له جولات استعراضية مميزة خلال التصفيات. ويشرح سائق ريد بُل ” أهمية الحدث الذي يجمع بين السرعة والاستعراض إنما ضمن نطاق مسارٍ محدد تُحترم فيه كل معايير السلامة “.

ويُنتظر أن تصل المنافسات إلى ذروتها قبل تحديد “ملك الانجراف” الذي سيتأهل إلى النهائيات التي يستضيفها لبنان في 22 يوليو، علماً أن التصفيات تشمل أيضاً الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية والكويت وسلطنة عمان والأردن وإيران، إضافة إلى البلد المضيف لبنان.

معايير التحكيم

  • 70 % مهارات الانجراف في السيارة
  • 10 % هدير محرك السيارة ودخان الإطارات
  • 10 % هتاف الجمهور
  • 10 % الشكل الخارجي للسيارة
المصدر : شيفرولية الشرق الأوسط ، ريدبُل الشرق الأوسط ، عربيتي

سيارات لها بصمة لاتنسى...الرابعة مرسيدس

نجمة ككل نجوم مرسيدس بنز، مشرقة مبدعة، ترسم لك خطوط المستقبل وتطلعك على ما سيكون عليه عالم السيارات بعد سنوات طويلة، ففي بداية الخمسينيات كانت تلك السيارة نسخة سباقات استطاعت مرسيدس أن تصنع بها المعجزات، وأن تقهر صناع السيارات حول العالم، حتى جاءت فكرة إنتاج نسخة طرقات منها، لتخرج إلى النور في منتصف الخمسينيات، كأسرع سيارة في العالم بتقنيات ولمسات لم تشهدها أي سيارة من قبل، ولتصبح درب التقدم الذي سلكه عالم الأداء فيما بعد.

فـSL كانت من أوائل السيارات التي تبنت مبدأ تخفيف الوزن، حيثُ يشير اسمها إلى Sport & Light وكانت أول سيارة في العالم تعمل بنظام حقن الوقود المباشر، بدلا من مغذى الوقود الميكانيكى ( الكربراتير )، واعتمدت أكثر تصميم أيروديناميكي تعقيدا في تلك الأيام، حيثُ تم بناء السيارة بالكامل لتحقق أفضل انسيابية، ومن ثم بدأ العمل على باقي البدن، مما نتج عنه عدم وجود مكان لفتح الأبواب.

ولهذا السبب تحديدا ابتكرت من جديد مرسيدس بنز حلا يعتبره العالم حتى اليوم من أرقى خطوط التصميم، وهو الأبواب التي تفتح إلى الأعلى على شكل أجنحة، والتي تستخدمها مرسيدس الآن في استعراض عضلات سيارتها الرائعة SLS AMG التي تحمل نفس اللقب Gullwing ، محرك SL300 مكون من 6 أسطوانات متتالية بقوة 222 حصانا، عند عدد لفات مرتفع يصل إلى 5800 لفة في الدقيقة، وهي سرعة لم تعرفها وقتها إلا محركات السباقات مع ناقل حركة من 4 سرعات، ونظام تعليق متطور للغاية، يحتوي على قضبان معززة للثبات، مما جعلها أسطورة في الأداء والتصميم والابتكار تضمن لها مقعدا بين عجائب عالم السيارات.

عالم الشاحنات الأن في قبضة فولكس فاجن


أعلنت شركة فولكس فاجن الألمانية أكبر منتج للسيارات في أوروبا، أنها عززت من قبضتها على عالم صناعة الشاحنات الأوروبية اليوم، بعد أن استطاعت تأمين حصة أغلبية في شركة مان - MANالألمانية الشهيرة لصناعة الشاحنات، وذلك بعد أن وافق المساهمون في الشركة الألمانية بشكل أكبر من المتوقع على صفقة الاستحواذ التي تقدم بها صانع شتوتجارت العملاق .

وقالت فولكس فاجن في بيان صحفي نشر اليوم علي موقعها الصحفي ، إنها تتوقع أن تحصل على حصة نسبتها 55.9 بالمائة، في شركة مان، بعد أن تقدمت بعرض استحواذ على شركة الشاحنات الشهر الماضي، وتزيد الحصة إلي نسبة 40 بالمائة .

وتشكل هذه الخطوة جزءا من جهود فولكس فاجن لتعزيز روابطها بين شركتي مان الألمانيةوشركة سكانيا السويدية والتي تمتلك فيها فولكس فاجن أكثر من 70 بالمائة ، حيث سيسمح هذا لفولكس فاجن في المقابل بأن تشكل تحديا أمام كبرى شركات إنتاج الشاحنات في أوروبا شأن دايملر بنز للشاحنات، وفرعي فولفو ورينو للشاحنات.

وتعليقاً على هذه الخطوة بالغة الأهمية ،قال المدير التنفيذي لفولكس فاجن " مارتين فينتركورن " في بيانه " فولكس فاجن أكثر من سعيدة بهذه النتيجة"، كما أكد فينتركورن أنه نتيجة لذلك أصبح تجسد هدف الشركة بتحقيق تعاون كبير بين مان و سكانيا وفولكس فاجن بما يصب في مصلحة كل من حملة الأسهم والموظفين والعملاء.

وتقدر شركة السيارات الألمانية أن يوفر التحالف الثلاثي لإنتاج الشاحنات مبلغا كبيرا من النفقات السنوية يصل إلى مليار يورو ، كما يصب هذا فى مصلحة المجموعة الضخمة التي تسعى لأن تصبح أكبر شركة في العالم لإنتاج السيارات بحلول عام 2018.

بنتلي ترفع مبيعاتها مجددا هذا العام في السوق الصينية


يبدو أن زبائن العلامة الرائدة " بنتلي " لا يعترفون بصورة جدية بالأزمة المالية العالمية، حيث أعلنت العلامة النخبوية الإنجليزية المنطوية تحت جناح مجموعة فولكس فاجن الألمانية، مؤخّراً عن ارتفاع مبيعاتها في كافة أسواقها الرئيسية بنسبة 20 بالمائة في النصف الأول من عام 2011 الجاري، ومقارنة بنفس الفترة من العام المنصرم ، ؛حيث قامت العلامة الفاخرة بتسليم 2978 وحدة لعملائها، وهي أفضل نتيجة مبيعات تحققها الشركة الانجليزية منذ عام 2008.

وتُرجع شركة بنتلي هذا ارتفاع في المبيعات إلى الطلب المتزايد على الموديل المحسن الجديد من الكوبيه الفاخرة الرياضية بنتلي كونتيننتال GT، إلى جانب الشعبية المتزايدة لباقي طرازات بنتلي في السوق الصين؛ حيث أرتفع سهم مبيعات بنتلي بنسبة 57 بالمائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، بواقع بيع 680 وحدة تتزين بعلامة بنتلي الفاخرة، مما جعل الصين ثاني أكبر أسواق لطرازات بنتلي هذا العام خلف السوق الأمريكية.

وفي السوق الأوربي، ازدادت مبيعات بنتلي بنسبة 25 بالمائة بواقع بيع 494 سيارة، بينما في سوق الولايات المتحدة الأمريكية ارتفعت المبيعات بنسبة 23 بالمائة عبر بيع 907 وحدة ، بينما انخفضت المبيعات في اليابان مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي ، وأرجعت بنتلي ذلك إلي الزلزال المدمر وتبعاته من أمواج المد الكبيرة " تسونامي " المريعة وخلافه من الظروف الاقتصادية الدقيقة التى انتابت اليابان .

أما في الشرق الأوسط فانخفضت المبيعات، حيث أكدت بنتلي أن ما تشهده المنطقة من الاضطرابات والثورات المندلعة،هو السبب الرئيسي لخفض سهم المبيعات .

Languagesru>ar YahooCEerror
التى