الأربعاء، 29 يونيو 2011

استكشف العالم بعيون ...فورد اكسبلولر الجديده



"اكتشف العالم"، ربما قد لا يرى الكثيرون المعاني الخفية في تلك الجملة القصيرة ذات المقطعين فقط، ربما لا يأخذها البعض الآخر على محمل من الجدية التي تليق بعملاق أثبت أحقيته في الحصول على مكانة متميزة في فترة ليست بالكبيرة، تقريباً في بداية تسعينيات القرن الماضي، هذا العملاق هو طراز يحمل في منتصف جبهته شعار شركة فورد، إنه المكتشف طراز فورد إكسبلورر، الذي أطل بجيله الجديد كلياً على ساحة محبي تلك الفئة، مليئاً بالمزايا والتقنيات التي بعثت برسالة شديدة اللهجة للمنافسين.

بجيل إكسبلورر الجديد، أرادت فورد استعادة المكانة المتقدمة للغاية لفئة الكروس أوفر كبيرة الحجم مرة أخرى، بعد أن فقدت الكثير من بعد الأزمة المالية العاصفة، والارتفاع الجنوني لأسعار الوقود، وهو الأمر الذي دفع بشركة جنرال موتورز لإيقاف إنتاج مركبتيها الشهيرتين للغاية شيفروليه تريل بليزر وGMC إنفوي، ولكن فورد لم تقتنع بهذه الفكرة، وهي قتل طرازات ذائعة الصيت لمجرد هبوط ولو حاد في المبيعات، لذا قررت فورد مزج القديم بالجديد، عبر تقديم جيل جديد من أيقونتها المبهرة، ولكن بفلسفة جديدة، وهو ما جعل فورد تفكر في حلول متطورة، حلول تعيد الثقة مرة أخرى في أنه من الممكن أن تكون تلك السيارة الكبيرة الحجم قادرة على تقديم أداء متوازن ما بين القوة والمرونة والقدرة على تخطي الصعاب، وتقديم كل هذا بروح اقتصادية قادرة على إقناع المستهلكين بشراء تلك السيارة، وفي سياق هذا التقرير سنرى..هل ما قامت به فورد كافٍ أم لا.

التصميم

البداية دائما تأتي من الخارج، فكثير من العملاء يتوقعون دائما ماهية التصميم الخارجي، ويعتبرونه من عناصر الجذب لشراء سيارة، فكلما كان قوي التأثير، كان أفضل، ونبدأ من أساسيات تصميم إكسبلورر، فلقد تخلّت فورد للمرة الأولى في طراز إكسبلورر عن تقنية منصة البناء السلمية "Ladder Frame" وهي ذاتها التي تعتمد عليها تويوتا برادو الجديدة ولاندر روفر LR4، وانتهجت درب الاعتماد على منصة مقوّاة مكوّن من قطعة واحدة، تضمن كثير من القوة مع خفة وزن مطلوبة، فلقد جرى تطوير جيل إكسبلورر الجديد -وهو الخامس بالمناسبة- على نفس منصة بناء الجيل الأخير من فورد توريس، وهذا يعني تحول إكسبلورر -للمرة الأولى تاريخياً- للاعتماد على منظومة للدفع الأمامي.

خارجيا تتميز فورد إكسبلورر بكثير من الخطوط العصرية، فالبداية تظهر مع الشكل المنساب بعناية، فخلافا للأجيال السابقة من إكسبلورر، والتي لم تكن تضع في قائمة أوليات تصميمها المزايا الانسيابية، جرى تطوير الجيل الجديد في نفق الهواء وبشكل مكثف، لضمان مقاومة أقل للهواء مع الاهتمام بأدق التفاصيل، لخفض ضجيج التصادم بالريح في أثناء السير، ولتطبيق هذا، لجأت فورد إلى أسلوب اليابانيين في تقريب ألواح الجسم إلى بعضها البعض أكثر من أي وقت مضى.

كما تتميز فورد إكسبلورر بتصميم أنيق يتشابه في عصريته مع الجيل الأخير من إيدج، كما أنّه ورغم هيئته المدمجة، أكثر طولاً وعرضاً من الجيل السابق، كما أنه وعلى الرغم من حجمها الأكبر، وتجهيزاتها التي تؤكد فورد بأنها ستفوق كثيرا ما يوفره الجيل الحالي، ستكون إكسبلورر الجديدة أخف وزنا بما يعادل45 كيلوجراما، مقارنة مع إكسبلورر الحالية.

المقصورة

تتوفر فورد إكسبلورر -كما عودتنا- بثلاثة صفوف من المقاعد، يأتي الأخير منها بصفة اختيارية، ولأنها تمثل تطويرا لفكر فورد في تلك الفئة، فمقصورة إكسبلورر الجديدة، أقل توتراً وأعلى فخامة وأكثر راحة وعصرية، فهي تمثل فكرة تريد فورد أن تبلورها، وهي أن إكسبلورر الجديدة ستكون مريحة للغاية داخل المدن بنفس القدر الذي ستكون فيه قادرة على تحدي الصعاب خارج الطرق المعبّدة.

وتقدم إكسبلورر قائمة متميزة من التجهيزات، يأتي فيها نظام فورد للاتصال Ford Driver المزود بشاشة LCD قياس 4.2 بوصات، مثبت سرعة، مصابيح أمامية أوتوماتيكية، مستشعرات خلفية، دواسات جانبية آلية، مرايا ونوافذ بتحكم كهربي، تعديل المقود، نظام My Kay، مكيف هوائي ثنائي النطاق، كاميرا خلفية، إطارات سبائكية قياس 18 حتى 20 بوصة، والكثير من المزايا التي يأتي بعضها أساسياً والآخر اختيارياً.

المحركات

سلكت فورد طريقا جديدا في تصميم إكسبلورر، لذا ليس من المفاجأ أن تسلك نفس الطريق المغاير عند وضع المحركات في قلب الجيل الجديد، ربما قد يرى البعض هنا في المنطقة العربية أنها ليست طريقة صحيحة، ولكن كما سبق وذكرنا، فهذا الجيل صنع ليتم تسويقه في جميع الأسواق والمناطق بمختلف الأسعار.

عندما تبدأ إكسبلورر 2011 الجديدة الوصول إلي صالات العرض، سيكون الخيار الأساسي لها هو المحرك الجديد سداسي الأسطوانات، بسعة 3.5 لترات بقوة 290 حصانا، وهو بذلك مساوٍ تقريبا للمحرك الثماني الأسطوانات سعة 4.6 لترات، المعتمد في الجيل الحالي من إكسبلورر، الذي يقوم بتوليد قوة ميكانيكية تبلغ 292 حصانا، ويقوم ناقل حركة أوتوماتيكي جديد مكون من ست نسب بتحويل قوة المحرك إلى المحور الأمامي في طراز القاعدة، أو إلى المحاور الأربعة في طرازي القمة XLT وليمتيد.

وقدّمت فورد لأول مرة إلى راغبي المزيد من الاقتصادية محركاً جديداً رباعي الأسطوانات لأول مرة، وهو محرك بسعة 2.0 لتر ينتمي لعائلةEcoboost والتي تعتمد على تقنية الحقن المباشر، فضلاً عن دعمها بشاحن توربيني ونظام TiVCT لتغيير توقيت الصمامات، وتصل قوته إلى237 حصانا وهو بذلك أقوى بنحو 24 حصانا من المحرك الثماني الاسطوانات سعة 4.0 لترات، ولكنه أقل استهلاكا للوقود بأكثر من الثلث، حيث تؤكد فورد أن إكسبلورر الجديدة بالمحرك إيكوتك الرباعي الأسطوانات وبالمقاعد السبعة ستتمكن من تحقيق نفس استهلاك تويوتا كامري، والذي يبلغ 8.1 كيلومترات لكل لتر داخل المدينة، و11.1 كيلومترا على الطرقات السريعة.

وتشير التوقعات إلى أن فورد ترغب في بيع أكثر من 100.000 وحدة من طراز إكسبلورر في أول عام لتسويقها، وهو رقم يشكل ربع مبيعات المركبة في سنوات ذروتها، حيث كانت تبيع فورد نحو 400.000 مركبة، ولكنه يمثل انتهاء لمسلسل تراجع المبيعات والتقدم نحو زيادتها سنويا.

النسخة المليون من قشقاي بعد 4 أعوام من أول طرح لها بالأسواق


بعد مرور أربعة أعوام وستة أشهر و23 يوماً بالتمام والكمال على خروج أولى وحدات طراز الكروس أوفر المدمج قشقاي من مصنع "ساندرلاند" بالمملكة المتحدة في الخامس من ديسمبر لعام 2006، ها هي نيسان تعلن إنتاجها الوحدة المليون من طرازاها الناجح والمحبب بنفس خط الإنتاج.

فلقد صرّحت الشركة اليابانية بأن قشقاي تُعد أكثر طرازاتها إنتاجاً في مصانعها بالمملكة المتحدة، مضيفة إلى عدم وصول أي سيارة أخرى لرقم المليون في بريطانيا في هذه الفترة القصيرة نسبياً.

وتخطّط الشركة إلى وضع السيارة رقم مليون التي جاءت بلون فضي ومجهزة بمحرك ديزل سعة لترين بصالة عرض بمنطقةO2 Arena بلندن، على أن يفوز بها شخص محظوظ خلال مسابقة ستعلن نيسان عن تفاصيلها قريباً.

وتقوم نيسان حالياً بإنتاج 1200 وحدة من قشقاي يومياً بهذا المصنع، وهو معدل متفوق يمثل نحو موديل واحد لكل دقيقة من دقائق خط الإنتاج، مع تخصيص 80 بالمئة من السيارات المُنتجة للتصدير بأكثر من 97 سوقاً عبر العالم.

يعد أبرز محركات قشقاي تسويقاً هو المحرك الرباعي الإسطوانات من طرازHR161DE بسعة 1.6 لتر قادر على توليد قوة حصانيه تصل إلى 117 حصان عند 6000 دورة فى الدقيقة بالتوازي مع إمكانية توليده لعزم دوران يبلغ 154 نيوتن متر عند 4000 دورة فى الدقيقة ، ويرتبط هذا المحرك مع منظومة الدفع عبر ناقل حركة يدوى مكون من خمسة أو ستة نسب أمامية ، مع ناقل حركة أوتوماتيكي سداسي النسب

المصدر أي فرات.

c- class كوبيه 2012 ..الأن بين يديك


في منتجعSkyBar بالعاصمة اللبنانية بيروت ، والذي يعتبر أحد أكثر الأماكن السياحية شهرةً في الشرق الأوسط، أطلقت مرسيدس-بنز النسخة الكوبيه من الفئة Cبشكلها الجديد والمبتكر، في منطقة الشرق الأوسط ، بجانب طراز مرسيدس CLKالجديدة كلياً، والتيخطفت أنفاس قائمة الشخصيات الهامة التي حضرت هذا الحفل الذي ضم الوكلاء الرئيسيين لعلامة مرسيدس-بنز بالشرق الأوسط، و كبار العملاء وممثلي مختلف وسائل الإعلام من جميع أرجاء المنطقة والتي بلغ عددهم 800 شخص .

تدخل نسخة الفئة-C كوبيه ضمن فئة جديدة من مرسيدس-بنز أكثر يسر فى الوصول إلي قلوب محبيها ، وستدخل منافسة مباشرة مع الفئة الثالثة كوبيه من الصانع البفاري BMW، وبجانب مظهرها الرائع وطلتها المبهرة ، تمتلك الفئة Cكوبيه الجديدة تقنيات متطورة عصرية ، تتضمن الجيل الجديد من برنامج تناقل المعلومات مع إمكانية الوصول إلى الإنترنت.

سوف تتوفر سيارة الفئة-C كوبيه الجديدة ، في منطقة الشرق الأوسط بطرازات C250Blue EFFICIENCY، والشقيق الأكبر C350 Blue EFFICIENCY،كما ستمتلك النسخة العالية الأداء C63 AMGمحركV8 بقوة تبلغ 457 حصان بسعة 6.3 لتر ، مع خيار تعزيز قوة المحرك لتصل إلى 487 حصان مع باقة الأداء الخاصة بقسم AMGالرياضي كما سيتوفر محركً إضافي لفئةC 180 في بعض أسواق المشرق العربي.

وبمناسبة هذا الحدث قال السيد / فرانك بيرنتالر، مدير المبيعات والتسويق لمرسيدس-بنز الشرق الأوسط " يمثل عام 2011 عاماً استثنائيا لعلامة مرسيدس-بنز ، فى مختلف أنحاء العالم، فلقد مضى 125 عاماً منذ أن قام كارل بنز وجوتليب دايملر باختراع السيارة ، ومنذ ذلك الحين وتقوم مرسيدس-بنز بابتكار مركبات فاخرة تتميز بتصاميم عصرية رائدة ، وفي هذا العام فإن الأمر سيختلف ، مع طراز مرسيدس Cكوبيه الجديد، فإن مرسيدس-بنز ستتوقف عن كونها فقط السيارة التي قادها والدك، وستصبح السيارة التي تقوم أنت بقيادتها " .

إفتتاح مركز صيانه لشركة عبداللطيف جميل بالمنطقة الشرقية


افتتحت شركة عبد اللطيف جميل ، وكيل علامة تويوتا اليابانية في المملكة ، مدينة الخبر مجمع الخالدية لخدمات سمكرة ودهان السيارات ، والذي يعتبر ثاني أكبر مراكز تويوتا المتخصصة في هذا المجال على مستوى المملكة كافة.

وأكد السيد / فيصل عبدالله نائب الرئيس لعمليات السيارات المحلية في شركة عبد اللطيف جميل، أن حضور المدير التنفيذي في شركة تويوتا العالمية للسيارات السيد / كاتسوتادا ماسوموتو لافتتاح مجمع الخالدية ، لهو محل فخر واعتزاز لشركة عبد اللطيف جميل.

مضيفا أن المجمع الجديد صمم ليقدم خدمات متكاملة لكل ما يتعلق بدهان و سمكرة السيارات، كما أوضح أن مستوى التقنية المتطورة والأجهزة الحديثة التي تم توفيرها فى هذا المركز يؤكدان إصرار شركة عبد اللطيف جميل على تقديم أرقى مستويات الخدمة لعملائها الكرام في المنطقة الشرقية والمملكة بصفة عامة.

ومن جهته أكد السيد / ماسوموتو أن مجمع الخالدية الجديد، يعتبر علامة بارزة في عالم سمكرة ودهان السيارات، في المملكة، وهذا هو نهج تويوتا، وهذا الصرح الذي نشهد تدشينه اليوم هو خير دليل على التزامنا بالقيم العصرية والحديثة للكفائة والعناية بعملائنا .

ويعتبر مجمع الخالدية الأكبر من نوعه في المنطقة الشرقية، وثاني أكبر المراكز على مستوى المملكة عامة، فهو يقع على مساحة تفوق 16 ألف متر مربع، ويعمل به أكثر من 150 من الفنيين المدربين.

كما تم تجهيز مجمع الخالدية الجديد بخطين للإصلاح على طريقة تويوتا للإنتاج السريع، وذلك لإنجاز عمليات إصلاح الأضرار المتوسطة والصغيرة بكفاءة وسرعة عاليتين.

المصدر أي فرات

محرك اقتصادي جديد للجديده X1 من BMW


تعد صغيرة عائلة الدفع الرباعى X والمعروفة باسم X1 احد أهم السيارات على الجانب الاقتصادى من العائلة البافارية ، فهى توفر مزيجاً من أناقة السيدان وعملية الدفع الرباعى إضافة إلى ضمان اقتصادية التشغيل وبسعر فى متناول فئة كبيرة من عملاء الشركة مما يضعها على قائمة السيارات الأكثر أهمية لدى BMW .

وهو ما دفع الشركة للإعلان عن توفير محركات جديدة لعملاء X1 لإغراء المزيد من العملاء الجدد وكذلك إتاحة خيارات أكثر مناسبة لمن أوشكوا على اتخاذ القرار ، فعلى جانب محركات الديزل الأكثر طلباً فى القارة الأوروبية حصلت السيارة على محرك سعة 2 لتر مزود بشاحنى هواء تربو ليولد 161 حصان و 380 نيوتن / المتر من العزم ، ويتمتع هذا المحرك بالعديد من التقنيات الحديثة مثل خاصية Start/Stop لإبطال المحرك فى حالات الانتظار وإعادة تشغيله عند إعادة السير تلقائياً ، وإضافة إلى ذلك حصل هذا الخيار على نظام إعادة تدوير الطاقة والذى يستمد من المكابح طاقته ليحولها إلى بطاريات تدعم المحرك إضافة إلى إطارات ذات معدل احتكاك منخفض وعجلات معدنية خفيفة ، وهى تعديلات سمحت للسيارة بالوصول إلى معدل استهلاك رائع للوقود يصل إلى 4.5 لتر لكل 100 كم .

أيضا أتاحت BMW محرك بنزين جديد للسيارة من لترين ومزود بشاحنى هواء بقوة إجمالية 181 حصان و 270 نيوتن / المتر من العزم مع معدل استهلاك متوسط للوقود يتراوح بين 7.7 و 7.1 لتر لكل 100 كم .

المصدر أي فرات