الخميس، 16 يونيو 2011

سول 2012...أسعار ومواصفات هامستر سول 2012


ارتباطارتباط

يبدو ان نجاح الحملة الإعلانية "هامسترط لطراز كيا سول بالولايات المتحدة الأمريكية ،وهي الحملة الفائزة بلقب أفضل حملة إعلانية في عام 2010 ،قد شجع شركة كيا الكورية الجنوبية ، على إطلاق نسخة خاصة جديده من طرازها الكروس اوفر المدمج الناج للغاية في السوق الأمريكية تحمل الإسم نفسه " هامستر".
وستكون تلك النسخة تاخاصة الجديده ، والتي جمعت بين اللونينالأحمر والأسود ، سادس نسخة خاصة تحمل توقيع طراز سول ، وتستفيد النسخة "هامستر" الجديده من العديد من الرسومات اللطيفة الجرافيكية على البدن الخارجي، والمقصوره الداخلية ، بالإضافة إلى تمتعها بنظام صوتي متطور بقوة 315 واطا.
وجرى تطوير النسخة محدودة الإنتاج " هامستر" سول إنطلاقا من
الفئة " سول بلس" حيث يتم طلاء البدن الخارجي بلون أحمر ، إلى جانب العديد من الرسومات شأن النجمة السوداء التي تزينت بتوقيع "هامستر" في وسطها ، لتتألق على غطاء المحرك والباب الخلفي للسيارة ، فضلا عن صادمين أماميس وخلفي من نفس لون طلاء الهيكل الخارجي ، ومصابيح إضافية وجناح خلفي ، وأيضا زينت كيا نسختها الخاصة الجديده من سو ، بإطارات سبائكية سوداء قياس 18 بوصة بحواف فضية ، وفتحات تهوية سوداء بأقواس العجلات الأمامية ، مع إشارات التفاف مدمجةوباب خزان وقود بلون أسود.
وفي داخل المقصورة ، جرة الإستعانة بفرش أرضيات جديد ، وجلود سوداء للمقاعد ، إ جانب المقاعد أمامية مزوده بخاصية التهوية الداخلية ، ومكيف يمكن التحكم بخياراته أوتوماتيكيا ، ومقود وذراع ناقل حركة مكسوين بالجلد، بالإضافة إلى زر تشغيل المحرك وغيره من التجهيزات الأساسية ، أما النظام الصوتي، فجرى الإسبنظام صوتي متطور بقوة 315 واط ، مع مضخم للصوت.

ميكانيكيا ، تستفيد هامستر سول من محرك بسعة لترين وبقوة 142 حصان كما يتصل بعلبة تروس أوتوماتيكية من أربع سرعات ويبلغ سعر النسخة 20295 دولارا أمريكية.

المصدر :أوتو الجمهورية

تنطلق بقوة 1250 حصان...زينوفو ST-1 50..1.8 .الأسعار بالداخل


من المجر، أتت سيارة مرعبة، تحمل مسمى ST-1 50، السيارة الجديدة أنتجتها شركة سيارات محلية تسمى "زينوفو – Zenvo" أول صانع سيارات فائقة يحمل في خانة الجنسية اسم المجر، السيارة الجديدة هي نسخة معدلة حصريًا لأسواق أمريكا الشمالية من السيارة الفائقة ST-1.

النسخة الجديدة، لم تحمل تغييرات تصميمية ذات شأن بالغ، بل حملت تغييرات ميكانيكية، حيثُ رفعت الشركة قوة المحرك من 1104 أحصنة، وصولا إلى 1250 حصانا، كما تم الارتقاء بعزم الدوران من 1430 نيوتن متر، حتى 1500 نيوتن متر، ولن تكون قوة المحرك وعزمه هي المواصفات المرعبة الوحيدة، فسعر تلك السيارة يبلغ 1.8 مليون دولار.

السر في تلك القوة المخيفة، هو محرك مكون من ثماني أسطوانات بالطبع تتخذ هيئة V، وهذا المحرك بسعة 7.0 لترات، وتم دعمه بنظام شحن جبري مزدوج، فهو مزود بشاحن هوائي توربيني، وضاغط هوائي مستقل "سوبر تشارجير".

ويتواصل هذا المحرك مع علبة تروس جديدة من طراز "F1" متتالية النسب، ومكونة من سبع نسب أمامية، والمزودة بمجدافي تغيير النسب خلف المقود، عوضًا عن العلبة يدوية التحكم سداسية النسب المعتمدة في النسخة العادية.

وتستطيع تلك المنظومة تحقيق تسارع من حالة الثبات وصولا لسرعة 100 كلم / س في غضون 3 ثوان فقط، كما يمكنها مواصلة الاندفاع بالسيارة حتى 375 كلم / س، ورغم السعر الهائل والقوة المبالغ فيها، فتلك السيارة تقدم أرقام أداء تعتبر متواضعة، مقارنة مع سيارات يبلغ سعرها أقل من ربع سعر تلك السيارة.

ميزات أخرى ستحصل عليها تلك النسخة، مثل الإطارات السبائكية الخفيفة والمصنعة من المغنسيوم، لوحة موقعة من مهندسي ومالك شركة "زينوفو"، فضلا عن ساعة فاخرة سويسرية الصنع يبلغ سعرها منفردة 49.000 دولار، وهي مُصنّعة خصيصًا للوحدات الثلاث التي ستنتج من تلك النسخة.

المصدر: أي فرات

الجديد من فولكس فاجن 2013.....سيارة جولف كهربائية


أعلنت شركة فولكسفاجن عن خطتها لطرح جيل جديد من السيارات الجولف الكهربائية في ألمانيا، وتقوم الشركة بإجراء بعض الاختبارات اللازمة، تمهيداً لإطلاقها عام 2013.

وقالت الشركة إنها سوف تقوم بإنتاج 80 موديلاً جديداً، ومنها 53 موديل في برلين، والباقي في هانوفر ووولسبرج، والسيارة الجولف سوف تكون إحدى 3 سيارات كهربائية سوف يتم طرحها في عام 2013.

وذكر موقع أوتونيوز أن سيارات فولكسفاجن الكهربائية تسير بقوة 62 ميلا في الجالون الواحد في 11.8 ثانية، وأقصى سرعة لها 86 ميلا في الجالون الواحدة، كما أنها تسير بقوة 90 ميلا في الشحنة الكهربائية الواحدة، وسوف تقوم الحكومة الألمانية بإنفاق مليار يورو في الأبحاث والتطوير لسياراتها الكهربائية، ليصل إنتاجها إلى مليون سيارة كهربائية في ألمانيا عام 202

المصدر: أي فرات

بيتل أر من فولكس فاجن ..الرياضية الجديده كليا



بعد الانطلاقة الرسمية للجيل الجديد من أيقونة فولكس فاجن الشهيرة بالخنفساء، تتوالى التقارير عن الخطط المستقبلية للسيارة، والتي يبدو أن فولكس فاجن قد خططت لها بعناية كبيرة، لتعيد مكانة السيارة المتميزة كأنجح سيارة عرفها التاريخ، فحسب تقارير نشرت سابقاً، تستعد فولكس فاجن لإطلاق نسخة خاصة من بيتل، تحمل اسم تربو ستتولى مهمة تحويل بيتل إلى كوببه رياضية ساخنة بمواصفات خاصة، لمن يبحث عن التميز في امتلاك فولكس فاجن بيتل.

أما من يبحث عن الرياضية بكامل معانيها، على غرار طرازات GTI التي اعتادت أن تقدمها فولكس فاجن، فهو على موعد خلال فعاليات معرض فرانكفورت الدولي القادم مع نسخة أخرى من بيتل تحمل اسم Beetle R، كما أشارت مجلة كار اند رايف في تقريرها الأخير، فخلال التجهيز للمشاركة في المعرض الشهير في سبتمبر القادم، تسربت بعض المعلومات من داخل الشركة، عن نيتها تقديم نسخة محسنة من محرك الـ 2 لتر المزود بشاحن هواء تربو، والذى أعلن منذ يومين تزويد نسخة بيتل تربو به، وعلى الرغم من أن التقارير تشير إلى اعتماد المحرك في سيارة بيتل R بنسخة أكثر قوة من تربو، والتي أشارت التقارير إلى حصولها على 200 حصان و 280 نيوتن / المتر من العزم، أما تربو R فمن المتوقع أن يرتفع معها الأداء إلى 270 حصانا و350 نيوتن / المتر.

ويستكمل مصدر كار اند درايف تصريحاته بخصوص نظام الدفع في بيتل R، مؤكدا أن الشركة تدرس الاستغناء عن تراث الدفع الكلي في نسخة R تلك، على عكس اعتيادها تزويد أي سيارة تحمل لقب R بهذا النظام، ويرجع هذا الاستثناء إلى أسباب تسويقية، وهو ما قد يدفع فولكس فاجن لتقليل قوة المحرك بما يتناسب مع العمل على الدفع الأمامي فقط.

يُذكر أن التقرير المنشور عن بيتل R قد أشار كذلك إلى نية الشركة إطلاق نسخة مكشوفة من السيارة بعد عدة أشهر، وهي خطوة متوقعة لسيارة فولكس فاجن بيتل.

المصدر :أي فرات

2 مليون سيارة في خمسة شهور...رقم يمكن تحقيقه مع فولكس فاجن

من الواضح أن العملاق العالمي "فولكس فاجن" لا ينوي التنازل عن مكانته كأكبر صانع للسيارات في العالم، فبإطلاق الكثير من الطرازات التي تحمل علامات تقع تحت لواء "مجموعة فولكس فاجن" مثل، أودي، سيات، بورشه، لامبورجيني، وبالطبع علامة فولكس فاجن ذاتها، فضلا عن بعض شركات النقل الثقيل، حققت تلك العلامات مجتمعة رقما قياسيا جديدا لمبيعات المجموعة، حيثُ باعت المجموعة 2.09 مليون وحدة في الخمسة أشهر الأولى فقط من هذا العام، محطمة الرقم السابق والذي كان 1.86 مليون وحدة في عام 2010.

وكان أكثر من ثلث تلك الوحدات، قد جرى تسليمه إلى عملاء في الصين، حيثُ أصبحت السوق الصينية هي أكبر سوق لدى العلامة الألمانية، فلقد باعت المجموعة في الفترة من يناير وحتى نهاية مايو الماضي، حوالي 714200 وحدة في السوق الأكبر عالميًا، مسجلة زيادة قدرها 15.3 في المائة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

كما باعت فولكس فاجن قرابة 194600 سيارة في أسواق أمريكا الشمالية، مسجلة نموًا بنسبة 19.7 بالمائة في هذه الفترة، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، أما في أسواق أوروبا الوسطى والشرقية، فقد ارتفعت مبيعات فولكس فاجن بنسبة 40.2 في المائة إلى 71900 وحدة، في حين أن مبيعات العلامة التجارية تضاعفت على نحو مذهل في السوق الثانية عالميًا، وهي السوق الروسية، مسجلة مبيعات وصلت إلى 34400 وحدة، بزيادة تصل نسبتها إلى 99.1 بالمائة، أما في السوق المحلية بألمانيا، فوصلت مبيعات المجموعة إلى 248000، بنسبة ارتفاع تبلغ 3.6 في المائة.

وبهذه الأرقام المؤثرة، ارتقت فولكس فاجن بسهم مبيعاتها في شهر مايو وحده، حيثُ بلغت المبيعات 436400 وحدة مباعة، أي بزيادة تقدر بنحو16.1 في المائة مقارنة بالشهر نفسه قبل عام.

وقال كريستيان كلينجر، عضو مجلس إدارة التسويق والمبيعات لمجموعة فولكس فاجن وفولكس فاجن لسيارات الركاب "لدينا نفس الاتجاه الإيجابي لاستمرار نمو المبيعات في شهر مايو، فلقد سجلنا مسبقًا رقمًا قياسيًا جديدًا للمبيعات الشهرية بالفعل".

المصدر : أي فرات